لم تتخل قناة "الجزيرة" عن إثارة الفوضى في البحرين لأعوام طويلة، وما دار في التسجيلات التي بثها تلقزيون البحرين اليوم إلا شاهد على دورها في محاولة زعزعة أمن البحرين، وتحريض مواطنيها على الخروج في الشوارع والعبث في الممتلكات العامة.
وطلب مستشار أمير قطر حمد بن خليفة العطية من الإرهابي الهارب حسن سلطان في المكالمة المسجلة بينهما إثارة الفوضى في البحرين وبثها في قناة "الجزيرة"، ما يؤكد دور المؤامرة التي تنفذها القناة القطرية ضد مملكة البحرين.
ومنذ انطلاقة قناة "الجزيرة" من الدوحة قبل نحو 20 عاماً لم تحترم حق الجوار مع المنامة، بل وجهت سهام الغدر والخيانة صوب بلد خليجي ينعم شعبه بالأمن والأمان، لتكون عوناً للجماعات الإرهابية في البحرين في السر والعلن، ومنبراً تلفزيونياً لنشاطاتها الإجرامية.
وبثت القناة القطرية عشرات البرامج والتقارير المفبركة والكاذبة في حق البحرين، بهدف زعزعة أمنها، وبث الفوضى في شوارعها.
وفي عام 2011 بالتزامن مع الربيع العربي، سخرت القناة برامجها ومذيعيها لضرب وحدة البحرين، إذ كشفت فيديوهات مسربة من القناة حقيقة الدور الخفي الذي تقوم به "الجزيرة" لخلق الفوضى في المنامة، من خلال الاتفاق بين أحد ضيوف القناة ومذيعها بالتركيز على الحديث عن البحرين، وتشجيع الإرهابيين على تنفيذ عمليات تخريبية في المنامة.
وهاجمت القناة القطرية قبل أسابيع عدة العمليات الأمنية التي نفذتها أجهزة أمن البحرين ضد الجماعات المتطرفة، معتبرةً ذلك تجاوزاً في حق مواطنين بحرينيين، وفي حقيقة الأمر أن القناة تدافع عن ثلة من المجرمين.
وطوّعت "الجزيرة" منابرها للمتطرفين والإرهابيين في البحرين، لتحسين صورتهم أمام الرأي العام العالمي، لكن حكومة البحرين أوقفت مؤامرات ومخططات القناة ومن يقف خلفها ويمنحها الأوامر لبث سمومها صوب المنامة ومواطنيها.
وأكدت وكالة الأنباء البحرينية اليوم أن قناة "الجزيرة" دأبت على استضافة أعضاء جمعية الوفاق الإسلامية المنحلة، ونقل أخبارهم، ما يؤكد أنها ليست قناة مستقلة وإنما مرتبطة بسياسة الحكومة القطرية.
وطلب مستشار أمير قطر حمد بن خليفة العطية من الإرهابي الهارب حسن سلطان في المكالمة المسجلة بينهما إثارة الفوضى في البحرين وبثها في قناة "الجزيرة"، ما يؤكد دور المؤامرة التي تنفذها القناة القطرية ضد مملكة البحرين.
ومنذ انطلاقة قناة "الجزيرة" من الدوحة قبل نحو 20 عاماً لم تحترم حق الجوار مع المنامة، بل وجهت سهام الغدر والخيانة صوب بلد خليجي ينعم شعبه بالأمن والأمان، لتكون عوناً للجماعات الإرهابية في البحرين في السر والعلن، ومنبراً تلفزيونياً لنشاطاتها الإجرامية.
وبثت القناة القطرية عشرات البرامج والتقارير المفبركة والكاذبة في حق البحرين، بهدف زعزعة أمنها، وبث الفوضى في شوارعها.
وفي عام 2011 بالتزامن مع الربيع العربي، سخرت القناة برامجها ومذيعيها لضرب وحدة البحرين، إذ كشفت فيديوهات مسربة من القناة حقيقة الدور الخفي الذي تقوم به "الجزيرة" لخلق الفوضى في المنامة، من خلال الاتفاق بين أحد ضيوف القناة ومذيعها بالتركيز على الحديث عن البحرين، وتشجيع الإرهابيين على تنفيذ عمليات تخريبية في المنامة.
وهاجمت القناة القطرية قبل أسابيع عدة العمليات الأمنية التي نفذتها أجهزة أمن البحرين ضد الجماعات المتطرفة، معتبرةً ذلك تجاوزاً في حق مواطنين بحرينيين، وفي حقيقة الأمر أن القناة تدافع عن ثلة من المجرمين.
وطوّعت "الجزيرة" منابرها للمتطرفين والإرهابيين في البحرين، لتحسين صورتهم أمام الرأي العام العالمي، لكن حكومة البحرين أوقفت مؤامرات ومخططات القناة ومن يقف خلفها ويمنحها الأوامر لبث سمومها صوب المنامة ومواطنيها.
وأكدت وكالة الأنباء البحرينية اليوم أن قناة "الجزيرة" دأبت على استضافة أعضاء جمعية الوفاق الإسلامية المنحلة، ونقل أخبارهم، ما يؤكد أنها ليست قناة مستقلة وإنما مرتبطة بسياسة الحكومة القطرية.